أخباررياضة

رد وديع الجريء على عقوبة اللجنة الاولمبية

في رد على العقوبة الصادرة مساء أمس من اللجنة الاولمبية كتب رئيس الجامعة التونسية لكرة القدم على صفحته الرسمية بالفايسبوك ما يلي :

شكر الله سعيكم حيث كان لي ظهورا تلفزيا في قناة التاسعة في برنامج التاسعة سبور بتاريخ 19 أكتوبر 2020 وحيث أجبت باحترام على من خولت له نفسه التهكم على شخصي قائلا ” جاء بغلطة لتونس ، باش يصفق ، فاتتو الكار ، جد عليه يحب يترشح للكاف ” ، كما أجبت باحترام على من قال ” 10 سنين لتالي كان في بن قردان ” ،وحيث استنتجت وجود قاسم مشترك بين بعض الأشخاص المنسوبين على البورجوازية والذين دعموا السيد طارق بوشماوي وصرحت به دون المساس من أي شخص مؤكدا احترامي للجميع وهو ما أكدت عليه في مداخلتي في إذاعة Ifm .إثر ذلك تقدم الهلال الرياضي الشابي إلى اللجنة الأولمبية مدافعا على هؤلاء ولا أعرف بأي صفة ، متهما شخصي بالتحريض على العنف ضد رئيس الجمعية في مداخلتي في التاسعة وعليه قرر المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية تعليق نشاطي الرياضي الأولمبي طيلة 4 سنوات .وأردت من خلال هذه التدوينة توضيح وتأكيد ما يلي :*هذا القرار ليس له أي أثر قانوني على رئاستي للجامعة ولا لأي علاقة أو نشاط يتعلق بكرة القدم وطنيا أو دوليا مع الفيفا أو الكاف .* ونؤكد لكم أننا توصلنا بمراسلتين وذلك من الإتحاد الدولي والإتحاد الإفريقي لكرة القدم بتاريخ 23 نوفبر2020 و 8 ديسمبر 2020، يؤكدان من خلالهما عدم وجود أي أثر وتداعيات قانونية على أي قرار محتمل من اللجنة الأولمبية ومن لجنة قيمها في مستوى مختلف هياكل كرة القدم الوطنية والدولية وأن أي قرار محتمل لن يلزمها ولن يؤخذ بعين الإعتبار .* اللجنة الأولمبية ولجنة قيمها غير مختصتان تماما .* أطمئن رئيس اللجنة الأولمبية بأنه لا نية لي في الترشح للجنة الأولمبية طيلة 4 سنوات القادمة.* أتمسك بنفس الرسالة التي وجهتها في ظهوري الإعلامي ” تقرا على روحك توصل … تخدم على روحك توصل .. موش بالضرورة تنتمي لطبقة بورجوازية باش توصل ..نحترمو الناس الكل .. أتشرف بأصلي وبالمنطقة اللي جيت منها .. ونحترم المناطق الكل ..وانا نشبه ل80 % من التوانسة …وفي الختام نحب نعاونهم بحاجة وبكل روح أولمبية : علقت اللجنة الأولمبية نشاطي الأولمبي الرياضي : ظاهرلي المسؤول عندو نشاط إداري ، وما فيباليش نجم نكون من بين رياضيي النخبة اللي ينجمو يشاركوا في الألعاب الأولمبية المقبلة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى